حتى زوجته أسماء ما قدرت تمسك حالها أمام كـ.ـذبه وأبو عنتر يشرح كل شيئ

سوشال-متابعة

حتى زوجته أسماء ما قدرت تمسك حالها أمام كـ.ـذبه وأبو عنتر يشرح كل شيئ

أعلن رئيس برلمان النظام السوري، حمودة صباغ، فوز بشار الأسد بالرئاسة لولاية رابعة من سبع سنوات، في انتخـ.ـابات وصفت بـ”غير الشـ.ـرعية”.

وأوضح صباغ، بحسب ما نقلت وكالة أنباء النظام “سانا”، أن الأسد حصد 95.1 بالمئة من الأصوات، ما أثار سخـ.ـرية واسعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

ويتفوق الأسد بذلك على نفسه، إذ كان قد حصل على 88.7 بالمئة في انتخابات عام 2014.

وزعم النظام أن نسبة المشاركة في العملية الانتخابية، التي أقيمت بشكل يخـ.ـالف القرارات الأممية، بلغت 78 بالمئة، رغم رفض المعارضة إقامتها في مناطق سيطرتها.

وبموجب قرار مجلس الأمن 2254 لعام 2015، فإن الانتخابات كان من المقرر أن تجرى في إطار تسوية سـ.ـياسية خلال 18 شهرا، وبشرط رقابة الأمم المتحدة على سيرها.

ورفضـ.ـت المعارضة الاعـ.ـتراف بالانتخابات، كما اعـ.ـتبرت جل الأطراف الدولية أن العمـ.ـلية تفتقد الحدود الدنيا لمـ.ـعايير الحرية والشفـ.ـافية والعدالة

وسمح النظام بأن ينافس الأسد مرشـ.ـحان، هما محمود أحمد، عن حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي، الذي حصل على 3.3 بالمئة من الأصوات، وعبد الله سلوم عبد الله، مرشـ.ـح حزب الوحدويين الاشـ.ـتراكيين، حاصلا على 1.5 بالمئة من الأصوات.

ولم يسبق أن سمح النظام لأحد أن ينافس لأسد، أو والده حافـ.ـظ الأسد، في الانتخابات التي لطالما كانت محل تندر وسـ.ـخرية، حتى اندلا.ع ثـ.ـورة 2011، حيث تم السماح لـ”حسن النـ.ـوري” بالترشح عن “المبادرة الوطـ.ـنية للإدارة والتغيير” في انتخابات 2014.