حان وقت التحرك.. واشنطن تهـ.اجم روسيا “بوتين عـ.ـرقل محـ.اسبة الأسد

سوشال-متابعة

حان وقت التحرك.. واشنطن تهـ.اجم روسيا “بوتين عـ.ـرقل محـ.اسبة الأسد

قالت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة، ليندا جرينفيلد، إن الولايات المتحدة تقف إلى جانب الشعب السوري، والمجتمع المدني السوري

ومجموعة واسعة من الشركاء الدوليين في المطالبة بالمساءلة ودعم الحل السياسي على النحو المنصوص عليه في قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.

وخلال اجتماع لأعضاء الجمعية العامة، عن حالة حقـ.ـوق الإنسان في سوريا، أوضحت جرينفيلد “أريد أن أتطرق إلى ثلاثة جوانب من وحـ.ـشية نظام الأسد

وهي: مراكز الاعتـ.ـقال، واستخدام الأسلـ.ـحة الكيـ.ـماوية والعنـ.ـف ضد المواطنين الأبرياء، وتعـ.ـطيل المساعدات الإنسانية”.

وأضافت جرينفيلد أن “نظام الأسد يواصل سجن عشرات الآلاف من السوريين الأبريا

في ظروف غير إنسانية، ويحرمهم من المحاكمات العادلة”، مطالبة “بنشر وضع كل المعتقلين في سوريا، وبتسليم جـ.ـثامين الأشخاص الذين توفوا إلى عائلاتهم، مع تحديد تاريخ ومكان وسبب وفاتهم”.

اقرأ أيضا: هل يعقل؟.. حكومة الأسد تفـ.ـاجئ السوريين بهذا الإعلان!!

يُذكر أن قطاع الكهرباء في سوريا شهد خلال السنوات الماضية تراجعاً كبيراً، بسبب خروج بعض المحطات عن الخدمة نتيجة قصفها من قبل طائرات الأسد وروسيا، ما تسبب ببقاء بعض المناطق بلا كهرباء نهائياً.

حمّلت وزارة الكهرباء في حكومة الأسد، المواطنين مسؤولية الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي في مناطق سيطرة النظام، والتي تصل إلى 20 ساعة يومياً.

وقال وزير الكهرباء، غسان الزامل، في تصريح لصحيفة “الوطن” الموالية: إن “استهلاك كل عائلة يصل إلى 10 كيلو واط يومياً لكافة الاستخدامات ولو أن كل عائلة استخدمت هذه الكمية بإدراك لتم إلغاء ساعات التقنين”.

وأضاف الزامل أن “استهلاك الكهرباء في أي دولة في العالم المتحضر للعائلة لا يتجاوز 15 كيلوغراماً من الكهرباء يومياً، الأمر الذي يتطلب عقلنة وترشيد الاستهلاك وتأمين الوقود” بحسب موقع آرام نيوز.

وحمّل المواطنين انقطاع التيار الكهربائي، بسبب اعتماد الكثير منهم على الطاقة الكهربائية، ما شكّل حالة من الاستهلاك التي تزيد على المتوافر، وذلك بسبب ضعف توافر المواد الأولية من غاز منزلي ومازوت، حسب كلامه.

واعتمد الزامل في حساباته على اعتبار وجود 20 مليون سوري، إلا أن مناطق سيطرة النظام البالغة نحو 63% من مساحة سوريا، تضم بين 8 إلى 10 ملايين سوري فقط، ولا يوفر النظام الكهرباء للمناطق الخارجة عن سيطرته.

ويعاني المواطنون في مناطق سيطرة نظام الأسد من انقطاع الكهرباء لساعات طويلة تصل إلى 20 ساعة في بعضها، في حين توجد بعض المناطق لا يصل إليها التيار لعدة أيام.

يُذكر أن قطاع الكهرباء في سوريا شهد خلال السنوات الماضية تراجعاً كبيراً، بسبب خروج بعض المحطات عن الخدمة نتيجة قصفها من قبل طائرات الأسد وروسيا، ما تسبب ببقاء بعض المناطق بلا كهرباء نهائياً.