بالفيديو.. بشار إسماعيل يثير السخرية مجدداً.. ويحاول سحب تصريحاته الأخيرة

سوشال-متابعة فريق التحرير
واصل الممثل السوري الموالي للنظام، بشار إسماعيل، إثارته للجدل من خلال تصريحاته الجريئة، حيث خرج بلقاء جديد على إحدى الوسائل المحلية ليبرر موالاته للأسد.

وفي حديثه على إحدى الإذاعات المحلية الموالية للنظام السوري، قال إسماعيل: “أنا ماني شبيح لحدا..ولا أقبل أن أسمى إلا سوريا .. أنا أقف مع الوطن ولا أقف مع أشخاص”.

وكرر إسماعيل مراراً الحديث عن عدم تمسكه بشخص محدد في الدولة وموالاته له، وأنه يتمسك بالوطن فقط، مطلقاً العديد من الشعارات الرنانة.

وأكد أنه مع النظام لأنه لن يكون مع الفوضى حسب وصفه، حيث اعتبر انتفاضة الشعب السوري ضد نظام الأسد” فوضى “أدت للخراب.

وبعد أن شعر إسماعيل خلال حديثه أنه صدم الموالين بهذا الكلام، حيث كان أشبه بالإشارة إلى رأس النظام السوري، بشار الأسد.

عاد ليخفف لهجته، حيث اعتبر أنه يؤيد رأس النظام السوري لأنه رئيس منتخب شرعياً، ويعتبر رمزاً للدولة مثله كمثل العلم السوري، حسب وصفه.

يشار إلى أنّ الممثل السوري بشار إسماعيل،أثار جدلاً مؤخراً بعد ظهوره المتكرر وانتقاداته اللاذعة لحكومة النظام السوري والتصرفات من بعض مسؤوليه، الأمر الذي فسره الموالون خروجاً عن التيار الموالي للنظام السوري.
المصدر: ستيب

اقرأ أيضا: ترامب يعلن عن هجـ.ـوم على روسيا
أكد الرئيس دونالد ترامب يوم الجمعة للمرة الأولى، أن الولايات المتحدة شنت هجـ. ـومًا سيبرانيا ضد وكالة أبحاث الإنترنت الروسية .

وألقى المسؤولون الأمريكيون باللوم على الوكالة الروسية، للتدخل في الانتخابات الرئاسية لعام 2016 وانتخابات منتصف المدة عام 2018.

وأجاب ترامب على سؤال إن شنـ. ـت أمريكا هجـ. ـوما على وكالة أبحاث الإنترنت الروسية خلال مقابلة مع مارك تيسين من صحيفة “واشنطن بوست”، “هذا صحيح”.

وكتبت واشنطن بوست عام 2019 عن الهجـ. ـوم الأمريكي الذي منع وصول الوكالة إلى الإنترنت، لكن ترامب لم يؤكد تورط الولايات المتحدة.

وانتقد ترامب الرئيس السابق أوباما لعدم قيامه بما يكفي لمكافحة التدخل قبل بدء انتخابات 2016.

وقال ترامب: أوباما كان يعلم أن روسيا تعبث بالجوار أو أحد قد قال له ذلك، سواء كان الأمر كذلك أم لا، فمن يدري؟ فهو لم يقل شيئا.

وتابع الرئيس: “والسبب وراء صمته هو اعتقاده أن هيلاري كلينتون كانت ستفوز بعد أن صدق استطلاعات زائـ. ـفة”.

وبرأي ترامب رد أوباما على التدخل بعد حدوثه، من خلال العقوبات على الروس والوكالات الروسية المعنية وطرد عشرات الدبلوماسيين من البلاد.

يذكر أن واشنطن اتهمت روسيا مرارا، بالتدخل في الانتخابات الرئاسية الأمريكية التي جرت عام 2016، من خلال عمليات قرصنة منظمة عبر شبكات التواصل الاجتماعي، فيما نفت موسكو تلك المزاعم، مؤكدة عدم ضلوعها في مثل تلك العمليات.